وهم
و طـرقـــــتُ بـابـاً خِــــلـتُ أنّ مـزارَهٌ
يُـفـضـي إلـى سـرّ الجــــوى لِـشـفـائـي
فـإذا الـعـيــــونُ الـسُّــــمْـــــرُ خَـلـفَـــها
بِـيــــضُ الـحـواجِـــبِ لا تَـرِفّ لِـدائـي
مِـنْ بـعْـدِ مـا كـانـتْ يُـحـرّكُ رمْــشَـهـا
هـمْـــسـي الْـمُـعَــــنّـى واجـداً بِـغـنـائـي
***